سمه استعلام برقم الهوية

frivjogosfriv.com

Monday, 23-Nov-20 23:46:02 UTC
  1. صحة حديث انتم شهداء الله في ارضه
  2. أنتم شهداء الله في أرضه حديث
  3. أنتم شهداء الله في أرضه - عبد الكريم بن عبد الله الخضير - طريق الإسلام

الشهادة بالخير هي لِمن كان في دنياه من عُمَّار المساجد، المذكورين بالصَّلاح والإصلاح. الشهادة بالخير هي لمن رحل عن هذه الدار بعد أن أسَّس بيتًا من التَّقوى، وخلف وراءه أثرًا له؛ من صدقة جارية، أو علمٍ ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له. الشهادة بالخير مستحَقَّة لرجالٍ سَنُّوا في الإسلام سُنَّة حسنة، فكان لَهم أجرها، وأجْرُ من عمل بِها إلى يوم القيامة. الشَّهادة بالخير تُزَفُّ لِمن نشأ في طاعة الله، وتربَّى في بيوت الله، مع كتاب الله؛ حفظًا وتلاوة وتدبُّرًا. الشهادة بالخير يستحِقُّها مَن خالَق الناس بخُلق حسن، فعاش سعيدًا، ومات حميدًا. الشهادة بخير يُبشر بها من كان عفيفَ اللِّسان، سمْحَ النفس، دمث المعاملة، باذلاً للخير، سبَّاقًا إلى المعروف. الشهادة بخير يسعد بها من وصل الأرحام، وأطاب الكلام، وأطعم الطَّعام، وصلَّى بالليل والناس نيام. المشهود لهم بخير باختصارٍ: هم مَن عملوا في دنياهم بأوامر الله، على نورٍ من الله، يرجون ثواب الله، وهم من اتَّقوا محارم الله، على نورٍ من الله، يخشون عقاب الله، فإن كنت - يا عبد الله - من هذا الصِّنف، فاستمسك بما أنت عليه، وأبشرْ بثناءٍ يَبقى لك، والناس شهداء الله في أرضه.

صحة حديث انتم شهداء الله في ارضه

  1. حراج الأجهزة | ايفون 7 بلس اسود 128 جيجا
  2. انتم شهداء الله فى ارضه - جامع إبراهيم بن غزاي العتيبي رحمه الله - الظهران
  3. لعبة جاكي شان التعويذات على الانترنت. لعب مجانا
  4. نظام التحرش pdf
  5. أنتم شهداء الله في أرضه
  6. أنتم شهداء الله في الأرض - موقع مقالات إسلام ويب
  7. صور مصريات
  8. تأشيرة الدراسة في كندا - خطوة بخطوة - عرب هجرة 2020، عقد عمل في، تأشيرة امريكا، فيزا كندا مجانا، الهجرة الى استراليا، جنسية السويد

قال العِز بن عبد السلام في حديثه عن خصائص النبي صلى الله عليه وسلم: "ومنها أن الله تعالى نزَّل أمته منزل العدول من الحكام، فإن الله تعالى إذا حكم بين العباد، فجحدت الأمم بتبليغ الرسالة، أحضر أمة محمد صلى الله عليه وسلم فيشهدون على الناس بأن رسلهم أبلغتهم، وهذه الخصيصة لم تثبت لأحد من الأنبياء". شهادة أمة النبي على أبنائها: قبول الله تعالى لشهادة أمتنا لا يقتصر على شهادتها على بقية الأمم يوم القيامة، بل تعدى ذلك، فقد قبل الله عز وجل شهادتها على من مات من أحدٍ من أبنائها في الدنيا، فعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: (مُرَّ بجنازة فأُثْنِيَ عليها خيرا، فقال نبيّ الله صلى الله عليه وسلم: وجبت وجبت وجبت ، ومُرَّ بجنازة فأثني عليها شرّاً، فقال نبيّ الله صلى الله عليه وسلم: وجبت وجبت وجبت ، قال عمر: فدى لك أبي وأمّي، مُرّ بجنازة فأثني عليها خير فقلتَ: وجبت وجبت وجبت، ومرّ بجنازة فأثني عليها شرّ فقلت: وجبت وجبت وجبت؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أثنيتم عليه خيراً وجبت له الجنّة، ومن أثنيتم عليه شرّاً وجبت له النّار، أنتم شهداء الله في الأرض، أنتم شهداء الله في الأرض، أنتم شهداء الله في الأرض) رواه البخاري.

أنتم شهداء الله في أرضه حديث

أم فلان موته عيد؟! (وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ) [فصلت: 46]. سل نفسك -يا عبد الله-: هل سأغادر هذه الدار وقد شيَّعتْني الدموع والدعوات؟! أم سأرحل فلا أسف عليَّ ولا حسرات؟! هذه أسئلة، والإجابة تَملكها أنت بعملك وسعيك، والموعد يوم الجنائز، والمقياس يوم تبلى السرائر: (وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا) [الإسراء: 19]. اللهم زيِّنا بزينة الإيمان، واجعلنا هداة مهتدين. اللهم واجعل لنا لسان صدق في الآخرين، ولا تُخزنا يوم يبعثون، يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم. اللهم أبرم لأمة الإسلام أمرًا رشدًا، يعز فيه أهل الطاعة، ويُهدى فيه أهل المعصية. اللهم أصلح أحوال أمة محمد، اللهم أصلح الراعي والرعية، اللهم ولِّ على المسلمين خيارهم، واكفهم شرَّ شرارهم، اللهم اغفر ذنوبنا، واستر عيوبنا، وتولَّ أمورنا، واختم بالصالحات أعمالنا، وثبِّت على الصراط أقدامنا، اللهم اكفنا بحلالك عن حرامك، ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار. اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد.

في مجلس رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- والصحابة ملتفُّون حول حبيبهم -صلَّى الله عليه وسلَّم- تَمُرُّ جنازة، فيَرْمقها الناس بأبصارهم، وإذا الألسُن تُثني على صاحبها خيرًا، فقال النبِيُّ -صلَّى الله عليه وسلَّم-: "وجبَتْ، وجبتْ، وجبت"، ثم مُرَّ بِجنازة أخرى، فإذا ألسن الناس تثني عليها شرًّا، فقال رسول الْهُدى: "وجبتْ، وجبت، وجبت"، وأمامَ هذا الاستغراب والاستفهام من الناس، يأتي التَّعليق النبويُّ بقوله: "مَن أثنيتم عليه خيرًا، وجبتْ له الجنَّة، ومن أثنيتم عليه شرًّا، وجبت له النار، أنتم شُهَداء الله في الأرض، أنتم شهداء الله في الأرض، أنتم شهداء الله في الأرض". إخوة الإيمان:إن بقاء الذكر الجميل، واستمرار الثناء الحسن والصيت الطيب، والحمد الدائم للعبد بعد رحيله عن هذه الدار – نعمة عظيمة يختص الله بها من يشاء من عباده ممن بذلوا الخير والبر، ونشروا الإحسان ونفعوا الخلق، وجمعوا مع التقوى والصلاح مكارم الخصال وجميل الخلال.. يقول -جل في علاه-: ( وَاذْكُرْ عِبَادَنَا إبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أُوْلِي الأَيْدِي وَالأَبْصَارِ * إِنَّا أَخْلَصْنَاهُم بِخَالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ * وَإِنَّهُمْ عِندَنَا لَمِنَ الْمُصْطَفَيْنَ الأَخْيَارِ * وَاذْكُرْ إِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَذَا الْكِفْلِ وَكُلٌّ مِّنْ الأَخْيَارِ * هَذَا ذِكْرٌ.. ) [ ص:45-48] أي شرف وثناء جميل يُذكَرون به، وقال -تعالى-: ( وَوَهَبْنَا لَهُم مِّن رَّحْمَتِنَا وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيّاً) [ مريم:50]، قال ابن عباس -رضي الله عنه- يعني: الثناء الحسن.

أنتم شهداء الله في أرضه - عبد الكريم بن عبد الله الخضير - طريق الإسلام

الشهادة بالشر، ستطوِّق الذين ظَلموا أنفسهم، فانتهكوا حدود الله، وتلصَّصوا على مَحارم الله. الشهادة بالشر، ستُكتب على دهاقنة الإفساد، الذين أَمطروا الأمَّة بوابلٍ من المناظر الشَّهوانية، والعفونات الفكريَّة. وهي لأولئك المستهترين المستَخفين، الذين جعلوا مشروعَهم النَّيلَ من ثوابت الأمَّة، والتعدِّيَ على أحكام الشرع والشريعة. وهي لأولئك الذين كان هَمُّهم وهمَّتهم إفسادَ المرأة المسْلِمة، والزجَّ بِها في مَجامع الرِّجال. وهي لأولئك الذين يريدون أن يَميلوا بالمؤمنين والمؤمنات ميلاً عظيمًا. إلى هؤلاء كلهم يُقال: اعتبروا بالتاريخ، واقرؤوا سِيَر مَن غبَر، فماذا كتب التاريخ عن دُعاة الضَّلالة ؟ وماذا نطق عن صناديد الإفساد ؟ فهل بقي أثرهم حميدًا ؟ وهل ظلَّت سيرتُهم مثلاً ؟ فإلى كلِّ مفسد ظالِم: قل ما شئت، واصنع ما شِئت، ولكن تذكَّر أنَّ عليك كرامًا كاتبين، يعلمون ما تفعلون ﴿ سَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ ﴾ تذكر أن التَّاريخ لا يَرحم، وأنَّ سُوءك وسَوْءاتك ستَبقى مُدوَّنة، ولن تُسامِحَك الأجيال القادمة، وستَذْكرك ، ولكن ستذكرك بِمخازيك ومساويك ، وسيُقال عنك: عامَلَه الله بما يستحق، أو يُقال: لا رحِمَه الله.

إخوة الإيمان: في مجلس رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- والصحابة ملتفُّون حول حبيبهم -صلَّى الله عليه وسلَّم- تَمُرُّ جنازة، فيَرْمقها الناس بأبصارهم، وإذا الألسُن تُثني على صاحبها خيرًا، فقال النبِيُّ -صلَّى الله عليه وسلَّم-: "وجبَتْ، وجبتْ، وجبت" ، ثم مُرَّ بِجنازة أخرى، فإذا ألسن الناس تثني عليها شرًّا، فقال رسول الْهُدى: "وجبتْ، وجبت، وجبت" ، وأمامَ هذا الاستغراب والاستفهام من الناس، يأتي التَّعليق النبويُّ بقوله: "مَن أثنيتم عليه خيرًا، وجبتْ له الجنَّة، ومن أثنيتم عليه شرًّا، وجبت له النار، أنتم شُهَداء الله في الأرض، أنتم شهداء الله في الأرض، أنتم شهداء الله في الأرض". إنَّها حقيقة قرَّرها الواحد الأحد، ومُسلَّمةٌ لا يُماري فيها أحد، (كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ) [آل عمران: 185]، (ثُمَّ رُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَوْلَاهُمُ الْحَقِّ) [الأنعام: 62]، (أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ) [المؤمنون: 115]، فالكلُّ راحِلٌ عن هذه الدار، ولكن الشأن كيف سيكون هذا الرحيل؟! وماذا سيُقال عن هذا الراحل؟! إخوة الإيمان: إن ثناء الناس على العبد بِخَير من علامات التوفيق والمبشِّرات العاجلة، وفي مُحكم التنْزيل سأل إبراهيمُ الخليل أن يَبقى ذِكْرُه متردِّدًا عبْر كلِّ جيل، فنادى ربَّه: (وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ) [الشعراء: 84]، فأجاب الله سؤْله: (وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ) [الصافات: 108]، قال جمهور المفسرين: "وتركنا ثناءً حسنًا عليه" ، ثم عمَّم فضل الله على خليله، فكان له الذِّكر الطيِّب، ولذرِّيته معه؛ إسحاق ويعقوب، قال سبحانه: (وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيًّا) [مريم: 50]، قال القرطبي: "أيْ: أثنينا عليهم ثناء حسنًا".

منذ 50 سنوات جزاكما الله خيرا شيخ عبدالله وشيخ ابراهيم وأجاب دعاءكما ولا أراكما الله مكروها ولا من تحبون نسال الله الحنان المنان يا شيخ صالح أن يغفر لها ويجعلها في الفردوس الأعلى ويجعل قبرها روضه من رياض الجنة عظم الله أجركم وأحسن عزاءكم ورزقكم الصبر والاحتساب لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء بأجل مسمى غير محدد