سمه استعلام برقم الهوية

frivjogosfriv.com

Sunday, 22-Nov-20 22:44:30 UTC
  1. ياذا الحمام اللي سجع بلحون وشبك على عيني تبكيها مسرع
  2. جريدة الرياض | يا ذا الحمام اللي سجع بلحون** وش بك على عيني تبكيها (ابن لعبون)
  3. ياذا الحمام اللي سجع بلحون وشبك على عيني تبكيها عود

سامرية "ياذا الحمام" أخذت العشق للأنغام الشعبية "الكلاسيكية" وقربتها أكثر من الخيال للواقع، من جماليات هذه الألحان الشعبية أنها دائما تمتّد معنا وتعيش رغم تاريخها البعيد، لأنها انعكاس البيئة وتعبير عن الحب ودراسة فعليه للماضي الجميل. لا تطري الفرقى على المحزون ما داني الفرقى وطاريها أهلي يلوموني ولا يدرون والنار تحرق رجل واطيها. "ياذا الحمام" قراءة مميزة للواقع والتميز عبر نثره في أبيات جميلة لتعيش لعبة الماضي والحاضر، فيساوي بين ذكريات الأمس الحنون، ومتاعب الحاضر دون أن ينسى أن للزمن دورته التي تعيد ترتيب المشاعر والأشياء، وهنا نرى التواصل بين الطبيعة والخلق في قلب المشهد الشاعري ليطل "الحمام" القماري في مزاولة لرسم التراث الذي نحبه كثيرا، كل هذا يأتي من صور تتغلغل في قلب الشاعر لتظهر لنا أنغام روحانية جميلة يكون إيقاعها "السامري" كواقع للحياة الجميلة لذلك الجيل، أيضا هي أجراس موسيقية توالدت مع سّر الكلمات لتكون ألحانها كأجمل صورة خيالية نسمعها.. يامن يباصرني انا المفتون والروح فيها ما يكفيها ومن الولع والحب انا مجنون هذي المحبة قولوا وش فيها. "ياذا الحمام" وهي تتمعن في الذكرى الجميلة للتطريب الشعبي وقراءة التاريخ الغزلي بين أجيال ماضية، تعترف أن الفراق شطر حبهما، وهي طريقة الفنانين التأثيريين لتتيح لنا مساحة أكبر للضوء كي نكشف من خلاله عن عمق الجراح في رسم مشهد قديم لعاطفة جميلة هي الحب ونتعرف بواسطتها على مفردات الحب الرومانسي الحاضرة بكثافة والتي تشكلت بمظهر جميل بفضل الإيقاع السامري الذي يرصّد النغمات والألحان لتتواصل كسحر غنائي جميل تعشقه حين سماعه، ربما هي نغمات تراثية متجلية تصبح معهم وتتجلى في المساء حين يغنونها جماعيا أو فرادى.

ياذا الحمام اللي سجع بلحون وشبك على عيني تبكيها مسرع

أبو هيا طربِ يشيل فنون ما ثمن الدنيا وطاريها دائما ما تطفو الأغاني الكلاسيكية على السطح بقدرتها اللغوية وبنائها اللحني، وهي تأخذ موقف القراءة الجادة للأجراس الموسيقية حتى وان كان طابعها في الأصل سامريات جماعية، إلا أنها حين ما تفرّد للغناء الفردي تجدها تزهو لتعطي تواصلا حسيا مع متذوقي الأعمال التراثية، هي من الأعمال الخالدة التي نعشقها ونحب سماعها بشكل مستمر للبناء الصحيح وقراءة التاريخ بين أسطر كلماتها والتفاعل في أنغامها، إنها ذهبية تاريخية لا نمل من سامعها في حنجرة التاريخ الشعبي ل"سلامة العبدالله".

جريدة الرياض | يا ذا الحمام اللي سجع بلحون** وش بك على عيني تبكيها (ابن لعبون)

ياذا الحمام اللي سجع بلحون وشبك على عيني تبكيها عود

ياذا الحمام اللي سجع بلحون وشبك على عيني تبكيها ذكرتني عصر مضى وفنون قبلك دروب الغي ناسيها أهلي يلوموني ولا يدرون والنار تحرق رجل واطيها لا تطري الفرقى على المحزون ما أدانى أنا الفرقى وطاريها محمد بن لعبون

  • ياذا الحمام اللي سجع بلحون وشبك على عيني تبكيها مسرع
  • ياذا الحمام اللي سجع بلحون وشبك على عيني تبكيها سامري
  • الة صنع الخبز
  • عبارات عن تقاعد العسكري
  • ديوان شعر محمد بن لعبون
  • ياذا الحمام اللي سجع بلحون وشبك على عيني تبكيها عود
  • صحيح ابن حبان - ويكيبيديا
  • هوندا أكورد للبيع في السعودية : مستعملة وجديدة : هوندا أكورد بارخص سعر
  • دورة الاوشا في جدة
  • شركة led

فهو يخاطب الحمام الساجع ويعاتبه، وهذا تجسيد للمحيط الذي يعيش فيه والذي أهاج لواعيه، فالحمام كل اليف مع أليفه يغني له ويناجيه مما ذكر الشاعر بمحبوبه البعيد، وأبكى عيونه على حاله! ثمه يتألم من لوم أهله له على هذا الغرام والسقام، ويتنهد قائلاً: إنهم لا يدرون! أي لا يدرون بالألم الذي أنا فيه، ويجسد هذا بأنه لا يحس بالنار غير واطيها، ويعود فيصور حبيبه المزيون وهو في ميعة شبابه (عمرها 18 سنة) وجعل صباها الصداح يمشي فيها مشي الحمام الراعبي المشهور بالرشاقة والجمال.. وينظر لأساور الذهب في عضد المحبوبة تتمختر بها ضحى العيد قريبة من عينيه بعيدة المنال فيحس بالجنون. وهو يراوح بين (النداء) والشكوى والاستفهام والتسجيم والتضخيم (.. روحي ترى فيها الذي فيها) أي شيء لا يمكن وصفه.. ويجعل شاعر شعبي آخر المحيط الأطلسي (بكبره) يشتعل أشواقاً وحرارة: يا حمام من على السدره لعا هيض الاشواق وانا بمجلسي جر صوته ثم جريته معا واشتعل منا المحيط الأطلسي! للوليف اللي لمحبوبه رعى ما يبي ذكرى المحبه تفلسي ان ذكرته قلت للي يسمعا: «يا زمان الوصل في الأندلس» ويجسد البحتري حديث محبوبته العذب، ويصور ثغرها الجميل وابتسامتها الرائعة: ولما التقينا واللوى موعد لنا تعجب رائي الدر حسناً ولا قطه فمن لؤلؤ تجنيه عند ابتسامها ومن لؤلؤ عند الحديث تساقطه